-
Wer könnte noch Besseres sagen als der, der zum Glauben an Gott, den Einen, aufruft, gute Werke verrichtet und verkündet: "Ich gehöre zu denen, die sich Gott ergeben."
ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين
-
Das Haushaltsdokument für 2004-2005 war erheblich kürzer als in früheren Zweijahreszeiträumen und übersichtlicher gestaltet.
وكانت وثيقة ميزانية الفترة 2004-2005 أقصر وأحسن عرضا إلى حد كبير من ميزانيات فترات السنتين السابقة.
-
Die Zusammenlegung von Einrichtungen der Vereinten Nationen führt nicht immer zu besseren Ergebnissen.
والدمج بين وكالات الأمم المتحدة لا يؤدي دائما إلى نتائج أحسن.
-
Und Er hat mich gütig behandelt , als Er mich aus dem Kerker führte und euch aus der Wüste herbrachte , nachdem Satan zwischen mir und meinen Brüdern Zwietracht gestiftet hatte . Wahrlich , mein Herr ist Gütig , zu wem Er will ; denn Er ist der Allwissende , der Allweise .
« ورفع أبويه » أحلهما معه « على العرش » السرير « وخروا » أي أبواه وإخوته « له سجدا » سجود انحناء لا وضع جبهة وكان تحيتهم في ذلك الزمان « وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي » إليَّ « إذ أخرجني من السجن » لم يقل من الحب تكرما لئلا تخجل إخوته « وجاء بكم من البدو » البادية « من بعد أن نزغ » أفسد « الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم » بخلقه « الحكيم » في صنعه وأقام عنده أبوه أربعا وعشرين سنة أو سبع عشرة سنة وكانت مدة فراقه ثماني عشرة أو أربعين أو ثمانين سنة وحضره الموت فوصى يوسف أن يحمله ويدفنه عند أبيه فمضى بنفسه ودفنه ثمة ، ثم عاد إلى مصر وأقام بعده ثلاثا وعشرين سنة ولما تم أمره وعلم أنه لا يدوم تاقت نفسه إلى الملك الدائم فقال .
-
Rufe zum Weg deines Herrn mit Weisheit und schöner Ermahnung auf , und streite mit ihnen auf die beste Art. Wahrlich , dein Herr weiß am besten , wer von Seinem Wege abgeirrt ist ; und Er kennt jene am besten , die rechtgeleitet sind .
« ادع » الناس يا محمد « إلى سبيل ربك » دينه « بالحكمة » بالقرآن « والموعظة الحسنة » مواعظه أو القول الرقيق « وجادلهم بالتي » أي بالمجادلة التي « هي أحسن » كالدعاء إلى الله بآياته والدعاء إلى حججه « إن ربك هو أعلم » أي عالم « بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين » فيجازيهم وهذا قبل الأمر بالقتال ونزل لما قتل حمزة ومثِّل به فقال صلى الله عليه وسلم وقد رآه : لأمثلن بسبعين منهم مكانك .
-
Ausgenommen davon sind jene , die ungerecht sind . Und sprecht : " Wir glauben an das , was zu uns herabgesandt wurde und was zu euch herabgesandt wurde ; und unser Gott und euer Gott ist Einer ; und Ihm sind wir ergeben . "
« ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي » أي : المجادلة التي « هي أحسن » كالدعاء إلى الله بآياته والتنبيه على حججه « إلا الذين ظلموا منهم » بأن حاربوا وأبوا أن يقرّوا بالجزية فجادلوهم بالسيف حتى يسلموا أو يعطوا الجزية « وقولوا » لمن قبل الإقرار بالجزية إذا أخبروكم بشيء مما في كتبهم « آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم » ولا تصدقوهم ولا تكذبوهم في ذلك « وإلهنا وإلهكم واحدٌ ونحن مسلمون » مطيعون .
-
Und wer ist besser in der Rede als einer , der zu Allah ruft und Gutes tut und sagt : " lch bin einer der Gottergebenen ? "
« ومن أحسن قولاً » أي لا أحد أحسن قولاً « ممن دعا إلى الله » بالتوحيد « وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين » .
-
Und was veranlaßt dich hernach , die Religion zu leugnen ?
« فما يكذبك » أيها الكافر « بعد » بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ثم رده إلى أرذل العمر الدال على القدرة على البعث « بالدين » بالجزاء المسبوق بالبعث والحساب ، أي ما يجعلك مكذبا بذلك ولا جاعل له .
-
Und Er hat mir Gutes erwiesen , als Er mich aus dem Gefängnis herauskommen ließ und euch aus dem nomadischen Leben hierherbrachte , nachdem der Satan zwischen mir und meinen Brüdern ( zu Zwietracht ) aufgestachelt hatte . Gewiß , mein Herr ist feinfühlig ( in der Durchführung dessen ) , was Er will .
« ورفع أبويه » أحلهما معه « على العرش » السرير « وخروا » أي أبواه وإخوته « له سجدا » سجود انحناء لا وضع جبهة وكان تحيتهم في ذلك الزمان « وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي » إليَّ « إذ أخرجني من السجن » لم يقل من الحب تكرما لئلا تخجل إخوته « وجاء بكم من البدو » البادية « من بعد أن نزغ » أفسد « الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم » بخلقه « الحكيم » في صنعه وأقام عنده أبوه أربعا وعشرين سنة أو سبع عشرة سنة وكانت مدة فراقه ثماني عشرة أو أربعين أو ثمانين سنة وحضره الموت فوصى يوسف أن يحمله ويدفنه عند أبيه فمضى بنفسه ودفنه ثمة ، ثم عاد إلى مصر وأقام بعده ثلاثا وعشرين سنة ولما تم أمره وعلم أنه لا يدوم تاقت نفسه إلى الملك الدائم فقال .
-
Rufe zum Weg deines Herrn mit Weisheit und schöner Ermahnung , und streite mit ihnen in bester Weise . Gewiß , dein Herr kennt sehr wohl , wer von Seinem Weg abirrt , und Er kennt sehr wohl die Rechtgeleiteten .
« ادع » الناس يا محمد « إلى سبيل ربك » دينه « بالحكمة » بالقرآن « والموعظة الحسنة » مواعظه أو القول الرقيق « وجادلهم بالتي » أي بالمجادلة التي « هي أحسن » كالدعاء إلى الله بآياته والدعاء إلى حججه « إن ربك هو أعلم » أي عالم « بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين » فيجازيهم وهذا قبل الأمر بالقتال ونزل لما قتل حمزة ومثِّل به فقال صلى الله عليه وسلم وقد رآه : لأمثلن بسبعين منهم مكانك .